Day: يونيو 27, 2020

الكامور : النجاحات والإخفاقات

* النجاحات ما يزال الكامور كسردية نضالية يثير اهتمام التونسيين وأجزاء من العالم منذ 2017 ما يزال يتعصب له الشباب ويعلقون عليه الامال في التوظيف والتشغيل في بيئة اجتماعية قاحلة تكاد لا تعد يشيء ما يزال لغزا غامضا لدى الكثيرين وما تزال أحكامهم عليه متضاربة بالكامور اتسع نطاق التعرف على تطاوين وشاع اسمها في الافاق

تجميل المدن / رأي للنقاش

قبل الثورة كانت المواهب معتقلة ، ولم يكن مسموحا بأي شيء ، بل إن الفضاء العام انقلب فضاء خاصا لا تلوح فيه الا صور المخلوع وليلاه . القيمة الكبرى التي نعم بها الشعب التونسي بعد الثورة هي الحريـة التي انفجرت انفجارا وملأت تعبيراتها كل فضاء. ومن شواهد ذلك ما أقبل عليه الشباب من تجميل للمدن

هذا الشكل فمتى الأكـل ؟

هذه الجملة المقتبسة من مقامة ” المضيرة ” لبديع الزمـان الهمذاني تظل مثقلة بالدلالة ليس في السياق الذي وردت ضمنه وإنما في كل تصاريف الحياة ولعل أبلـغ ما يمكن أن تنسحب عليه هذه الجملة بما تثيره من مشـاعر القلق والانتظار ومن ترهات الاكتفاء بالشكل والزخرف بديلا عن المضمون هو حال مدارسنا وبعض معاهدنا التي استوت